يغادر "أفاتار آنغ" وصديقاه "كيتارا" و"سوكا" "قبيلة المياه الشمالية" ويواصلون رحلتهم ليستطيع "آنغ" التحكّم في عنصر الأرض، فهل يحقّقون هدفهم؟
يذوب الثلج عن فتى عُثر عليه متجمدًا داخل قالب من الجليد، فيعرف العالم بأسره أنه الـ"أفاتار" الذي لطالما انتظروه، لكن ...
يستيقظ "آنغ" ليجد مفاجأتين... إنّه عالق على متن سفينة أعدائه "عشيرة النار"، وقد كسا الشعر الأسود الكثيف رأسه... فما العمل؟