بعد أن يُقتل والداهم بوحشية، يجد ستة أشقاء أنفسهم مجربين على الفرار من منزلهم الآمن في الغابة إلى شوارع إسطنبول ...
وسط عظمة عائلة باشازادة، تصارع سنيهة ماضيا خاليا من الحب وحسدا مظلما تجاه أخيها، محاولة استعادة هويتها وكيانها.